Novedades

" تمنيتُ أن تصلني تلك الرسائل يومًا،أن اقرأ الخريطة جيدًا قبل أن أخوض التجارب تائهة أحارب وحدي في هذا العالم، ولأني لم أجد من يدلني على الطريق، كتبتُ للنساءِ رسائل عمَّا يدور داخل عقلها وقلبها، قفزت بكُلّ شجاعة من خانة المرسل إليه إلى خانة المرسل، أردت أن أعبِّر عن لسان حال كل امرأة .. لتعرف أنها ليست وحيدة في هذا العالم القاسي، كلنا نعاني ما تعانين يا عزيزتي، لكنكِ لا تعرفين ذلك، وسويًّا .. سوف تؤنس تلك الكلمات عالمك، بعد ولادة روح ينزف الرحم أربعين يومًا، وبعد أن تموت روح نعلن الحداد أربعين يومًا أيضًا، شيءٌ ما في هذا الرقم يربط بين الحياة والموت،لذلك.. هذه رسائلي الأربعين إليك

(( إن الوسائل القديمة، لا تؤدى إلى نتائج جديدة )) لقد اخترت أن يكون عنوان الكتاب ( أول أكسيد الفاعلية ) وذلك تعبيرًا عن أننا يجب أن نعمل على إنعاش مستوي السعادة في حياتنا، من خلال ضخ جرعات جديدة من الأكسجين إلى طريقة ممارستنا للحياة في جميع مجالاتها، حيث أن جرعات الأكسجين السابقة قد تكون غير كافية لمستويات سعادة جديدة فمن أراد أن يسعد في حياته، وأن يحصل على نتائج جديدة في حياته، فلا بد أن يجدد الدماء التي تسرى في جنبات حياته. وذلك من باب أن: (جرعات الأكسجين القديمة... لا تؤدي إلى مستويات سعادة جديدة)

ليس الطعام إلا الطاقة التي يستخرجها الإنسان منه فيحول جسم الإنسان الطعام إلى أفكار، مشاعر، أحاسيس، مزاجات، وكل ما يعقد العلاقة بين العقل والجسد، لهذا السبب يمتزج الطعام بالوعي، بالذكاء وبكل خيار تقوم به يوميا. عندما تتناول أطعمة صحية وكاملة، وعندما تشرب مياها صافية ونقية، أنت تعزز بذلك الطاقة الباعثة للحياة في جسدك. هذا الكتاب لا يتحدث عن أساليب لخسارة الوزن بل يركز على الوعي الذي يسبق أي تغيير استمع الآن إلى كتاب "إلى ماذا أنت جائع" للكاتب ديباك شوبرا على تطبيق كتاب صوتي

هذا الكتاب لأولئك الذين يحبون الحياة..للممؤمنين بالتغيير وبأنَّ القادم هو الأفضل لأولئك الخارجين من تجارب استنزفت طاقتهم وذرّات الحبّ في قلوبهم للذين يحبون المشي والسهر وشرب القهوة وسماع الموسيقى في آخر ساعات الليل لمحبي التأمل والتفاصيل...الذين يتهادون الورد بلا مناسبات هذا الكتاب لأولئك المصابين بفوبيا البشر..الذين يفضلون الجلوس وحدهم لساعاتٍ طويلة للوحيدين وللذين يبكون متعللين بالمطر لأولئك الذين يخافون الفراق ولا يستطيعون إكمال الرحلة..

هذا الكتاب هو محاولة متواضعة لالتقاط جوهر الرحلة الروحية التحويلية. إنها رحلة اكتشاف الذات واكتشاف السلام الداخلي والحكمة الكامنة داخل كل منا. من خلال الحوارات بين الراهب راج المرشد الروحي الحكيم والرحيم وآندي الشاب الذي يبحث عن الاتجاه في الحياة ننطلق في رحلة. على طول الطريق نستكشف الأعماق ونتعمق في مفاهيم مثل التعلق والانفصال والتواضع والمرونة وقبول القدر والسعي وراء السعادة وبساطة الحياة والاندماج النهائي مع الإلهي.

ما هي الهزيمة؟ ومتى شعرت بنفسكَ مهزومًا آخر مرة؟ إنَّ الهزيمة هي أن تعيش في دوامة من الأخطاء المتكررة المتشابهة، والعثرات الدائمة المستمرة.. الهزيمة أن تشعر بأن ظهرك قد قُصم، وفؤادك قد فُجع، وعقلك لم يعد قادراً على تقديم العون...الهزيمة أن يتحول موقف مؤلم إلى وضعية مؤلمة .. فليس من الهزيمة مثلاً أن تقع، أو تتعثر، بل أن تصبح "حالة" من الوقوع المستمر أو التعثر الدائم .. وليس من الهزيمة عدم حصولك على شهادة دراسية، بل الهزيمة أن تظل كذلك رغم قدرتك وحاجتك إلى الحصول عليها.. الهزيمة ليست في أن تكون فقيراً معدماً في وقت من الأوقات، بل أن تبقى كذلك للأبد.

«الكون هو المصدر الذي يلهمك إلى حاجاتك الطبيعية، وهو الذي يساعدك دائمًا على تلبيتها. فإنك تعطي مثلًا فرصًا لكي تحب وتكسب الحب، ولكن اسأل ذاتك كم من مرة في حياتك تسببت بتبديد هذه الفرص». هل تبحث عن معنى وهدف في حياتك؟ هل تريد أن تعيش حياة أكثر سعادة وسلامًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فكتاب «موطن الروح» للكاتب غاري زوكاف هو الكتاب الذي تبحث عنه. في هذا الكتاب، يعرض زوكاف رؤيته للروح البشرية، ويأخذك و في رحلة داخلية لاستكشاف جوهر الروح.

هل يمكننا حقًا إيجاد الحب الحقيقي؟ وهل يستحق الحب أن نتنازل عن بعض معاييرنا؟ وكيف يمكننا أن نعرف إذا كان شخص ما مناسبًا لنا؟ وماذا لو كان الشخص المثالي لنا ليس مثاليًا؟! في كتابها الأكثر مبيعًا، «تزوجيه»، تسلط المعالجة النفسية والكاتبة الأمريكية لوري غوتليب، الضوء على التحولات النفسية والثقافية التي جعلت إيجاد الحب في العصر الحالي أمرًا أكثر صعوبة من أي وقت مضى. تنطلق الكاتبة من تجربتها الشخصية، إذ كانت في الثلاثينيات من عمرها عندما انفصلت عن خطيبها، لتجد نفسها في عالم مزدحم بالإمكانيات والأشخاص وطرق التواصل.