Middle Eastern Fiction

حفر دافئة هي رواية عن الغربة وما يلاقيه البشر في الغربة، هي رواية تدور أحداثها في ليلة واحدة، هناك شخصية الراوي وهو سالم ولد عثمان، هو تونسي يعيش في الغربة وبالتحديد في باريس عاصمة فرنسا، ويصاب سالم بالأرق الشديد في إحدى الليالي فيقرر أن يكتب بعضاً من أفكاره وذكرياته ويسرد قصص أصدقائه.

This is the most famous novel by the great writer Abdul Hakim Qasim, and it is selected from among the best hundred novels of the twentieth century.

في هذه المشاهد الأولى يمد إبراهيم أصلان يده ليوارب الأبواب، ويمضي بنا إلى تلك الحنايا المأهولة بنفر من أهل الليل، الحنايا العامرة بدفء القلوب عندما تتجاور، يلملم الأشجار والأحزان ونجوم الليالي، ويجمع ابتسامات الرجال وآمالهم، ويلامس جراح الروح بأطراف الأاصابع برفق، ولكن دون وجل لينتهي بنا، بقدرة الفنان ومهارة المبدع، إلى عالم غير مسبوق، يغنينا، ويملأ نفوسنا بفيض من الأسى والبهجة والتراحم.

إنّها ليست ككلّ الحكايات بل هي رحلة سي نجيب المبهجة ..من الشكّ إلى الإيمان.

Em O Califa de Bagdá, o aclamdo autor Carlos Heitor Cony conta a sua versão de uma das histórias mais amadas e conhecidas do clássico AS MIL E UMA NOITES.

تأخذنا الرواية إلى البحرين ومعالم المنامة قديماً،ثم إلى المحرق وحاراتها،حيث تحمل في ثناياها ألم الفراق والغربة والوداع المؤلم،فالفقر والحاجة والعوز دعت الأبناء للسفر لمنطقة البحرين للعمل كخبازين، الشوق والحنين لأم وأب طال بهم الإنتظار يعيشون على أمل عودة أبناءهم من غربتهم لزوجة قتلها الحنين لزوجها،يأملون من البحر أن يعيد أبناءهم،يسألونه ولكم هل من مجيب.بطل الرواية عبدالله وابناءه(جاسم،وعبدالرحمن،وأحمد)،يضيق بهم الحال فيقرر الأبناء(جاسم وعبد الرحمن) السفر إلى إحدى دول الخليج وهي البحرين لطلب الرزق،بعد ذلك تنقطع أخبارهم فيقلق عبدالله وزوجته فيرسلون ولدهم أحمد لطلب الرزق و

فكرة واحدة لا غير تهيمن عليك بعد أن تنتهي من قراءة "جراح الروح والجسد" للراحلة المغربية مليكة مستظرف. فكرة تنتمي للظلم الذي حاق بهذه الروائية التي رحلت دون أن تلقى احتفاءً نقديّا يليق بما كتبت وأبدعت وفضحت، بل إنّها رحلت وهي مصنّفة ضمن الملعونين والمذمومين والخارجين على القانون، بعد أن قضت عمرها تحتضر ببطء، تخضع لغسيل الكلى ثلاث مرّات أسبوعيا.

وبها اكتفيت رواية تدور أحداثها حين يبدأ "نجم الدين " مقدم برنامج "الحقيقة في عيون الشعب"الذي يبث على قناة "الحقيقة"..نجم الدين الذي يعرف بعشقه للنساء وخياناته التي اعتادت عليها زوجته،وآراءه التي تعارضها زينب باستمرار،يذهب إلى منزل" زينب إبراهيم المصري"للبحث في قضيتها، زينب

رواية حزينة مرعبة مخيفة، فأياً منا لا يتمنى أن يمر بأحداث هذه الرواية، ماجد هو البطل والراوي فيها، نعيش معه فترة من أصعب الفترات التي يمكن أن يحياها أي أخ في منزله وبين أفراد عائلته، هو

نجمة يسافر وراءها فريد رمضان... خياله يتأبط فكرة الموت... فكرة الملاك التي يستل الروح... يعيث خياله ويلعب معه تلك اللعبة... لتكشف أحداثها عن حقيقة الإنسان الذي ما زال في تساؤلات وتصورات عن تلك الحقيقة المسكونة بخوف وبحذر في أعماقه.سارة الصبية الصغيرة التي تعمل مع أبيها في حفار القبور بل مع عائلتها وجيرانها،وكل هؤلاء يعملون بهذه المهنة الرهيبة.تقدم الراوية سارة أباها و

הם היו ארבעה שיצאו לג´ונגל הבוליביאני: קארל, עבריין אוסטרי שהתחזה לגיאולוג, מרקוס השוויצרי, קווין האמריקני ויוסי גינסברג, צעיר ישראלי מרמת גן, שיצא לטיול הגדול לדרום אמריקה. שנה קודם לכן הוא עבד באלסקה כדי לחסוך כסף למסע, עבד בעבודות מזדמנות בניו יורק, התגנב לאוניית שעשועים בפוארטו ריקו והגיע כנוסע סמוי לאיי הבתולה. את ונצואלה וקולומביה חצה בטרמפים ובג´ונגל של אקוודור התארח אצל שבט אינדיאנים. בפרו הוא פגש את מרקוס וביחד נסעו לבוליביה, שם נפגשו עם קווין ועם קארל. הימים שלאחר כניסתם לג´ונגל היו מסמרי שיער, וכשכ גבר הרעב נאלצו לאכול קופים. כעבור זמן מה התפרקה החבורה.

רצח מסתורי, פרשת-אהבים חשאית, דירת מסתור שאיש אינו יודע מה מתרחש בה באמת — אלה הם כמה מצירי העלילות שהרומאן הזה, המתרחש כולו בתל אביב, בנוי מהן. מקצת גורלות החיים המצוירים כאן מתקיימים זה בצד זה, ומקצתם נפגשים, נתקלים, ואף נחבטים זה בזה בכוח. בתוך כך מתחוללות דרמות קטנות וגדולות, עצב מתערבב עם צחוק, טרגדיה נושקת לגרוטסקה, וכך הולכת ונטווית פיסת נוף תל אביבית עכשווית: סביב בית-דירות, משרדים, רחובות, גינה ציבורית, ובייחוד סביב האנשים, שקורמים כאן עור וגידים, חיים ונושמים מכוח כתיבתו המדויקת, הקולעת כל-כך של הסופר.

"גופה של לווייתן כחול נשטפה לחופי העיירה אַרקָטָה ביום שבת", כך מתחיל יובל דותן בספר הביכורים המרהיב שלו מסע מסחרר לתוך עולם של אקראיות, אבסורד, נונסנס ועצבות בלתי מזככת. אותה גופה של לווייתן מתחילה בעצם שרשרת של אירועים פנימיים בחייו של אלן הרשקוביץ, אחד הטייסים שנאלץ להעביר אותה בעזרת מסוק למשכן האוניברסיטה המקומית. אותה טיסה שגרתית לכאורה הופכת לטיסה המשמעותית ביותר של חייו. הוא מרחף מעל הים, אבל בעצם נוסק פנימה אל תוך נפשו, אל תוך זיכרונותיו, אל תוך הים האפל הפרטי שלו, והוא עולה משם שונה לגמרי, מבין שהוא חייב לשנות את חייו ולו במעט, אך אין לו מושג מה בדיוק לשנות בהם.

प्रेम आणि राग या दोन्ही प्रवृत्ती जागृत करणारी ही एक सशक्त कलाकृती आहे.

Flucht aus dem Iran und der Kampf um Identität und Anerkennung. Seit 1979, mit dem Sturz des Schahs, sind die Töchter der hochgestellten iranischen Familie Valiat im amerikanischen Exil. Nur ihre Mutter, die noch immer Heimat, Tradition und Stolz verkörpert, blieb damals in Iran. Als bei dem alljährlichen Familientreffen in Aspen die Dinge aus dem Ruder laufen und die exaltierte Shirin erst gegen Kaution wieder aus der Arrestzelle entlassen wird, verändert sich etwas in den Frauen, jede muss sich schmerzlichen Fragen stellen.

فتاةٌ عفوية وشابٌ يحبُّ الحياة يجمعهما شاطيْ غزّة وأشعار محمود درويش لينمو الحب بين قلبيهما رشيقًا وحنونًا مغلفًا بأغاني فيروز وبالكثير من الورد وكلمات الحبِّ المنمَّقة، لكن في قوانين المدينة التي أنهكتها الحرب فإنَّ الحبَّ من المحرمات وهو خطيئةٌ كبرى تُعاقبُ عليها الفتاة بتزويجها رجلًا برائحة حظيرة يتهمها بشرفها، ويُحاول قتلها بينما يُغادر حبيبها البلاد بحثًا عن وطنٍ ينساها فيه ويدفن تفاصيل ذكرياتهما للأبد.

Published to coincide the with 50th anniversary of the Israel occupation of the West Bank, an anthology that explores the human cost of the conflict there as witnessed by such notable writers as Colum McCann, Colm Toibin, Dave Eggers, Madeleine Thien, Eimear McBride and Taiye Selasi and editors Michael Chabon and Ayelet Waldman.

One woman’s decision. The fate of an entire family...Berlin, 1933. Erich, a Jew, and Hilde, a Christian, are a young couple, the parents of Yvonne, and owners of a small book publishing firm. With Hitler’s rise to power and the persecution of Jews, their lives are destroyed in an instant. The Nazis burn their books and, fearing for their lives, the family is forced to escape to Holland. The many hardships, however, tear the family apart when Hilde chooses to return to Germany together with Yvonne, leaving Erich, who immigrates to Palestine. Will he ever see his family again?

" زمرةٌ من الخيول كانت تركض في تناسقٍ بديعٍ، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض يتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحّدوا سرعتهم وكأنّهم نسيج واحد، خفّ المطر شيئًا فشيئًا حتى صار كدمع العين هتونًا رقيقًا، وانبثق قوس المطر يزيِّن صفحة السماء ويصافح خط الأفق من بعيد. صهل فرس منهم فعلت جلجلة رفاقه بأصوات صافية مُسْتَدقة، ثُمّ تقدّمهم فلاحقوه ضبحًا حتى وصلوا أخيرًا لبستان واسع أخضر مدهام.

"وغرقت في الذكرى، تركت الوطن وتغربت واستجبت ثانيةً لها، تذكرت المرأة التي جلست معي في مقهى أو مطعم أو في منتزه..كانت وفية في مواعيدها وإن كانت تتأخر دلالاًا ولكنني كنت واثقًا من أنّها ستأتي أكثر من وثوق الزوج بعودة زوجته...نادرًا ما أخلفت فتاتي موعدًأ. تذكرت كيف جازفتت للقائها مرة..عدت إلى العاصمة من رحلة الجنوب وحيدًا وكان الطريق مملًا كما قالت، والعربة الفاخرة كئيبة وكأنّها حجرةٌ هربت منها العروسة، وبدت المدن الغريبة معادية واستطال الزمن والتف حول روحي كالأفعوان...ولكني عدت وحيدًا لا لم أكن وحيدًأ...